اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

خرجت زوجة اللاعب البرازيلي داني ألفيس عن صمتها، وأعلنت إنفصالها عنه برسالة مؤثرة، بعد أيام من زيارتها لزوجها المتهم بالاغتصاب في مدينة برشلونة الإسبانية.

لا يزال داني ألفيس محتجزا في برشلونة، المدينة التي شهدت تألقه، بينما ينتظر إنتهاء الإجراءات القانونية ضده في تهم الإعتداء الجنسي على إمرأة تبلغ من العمر 23 عاما في حمام ملهى ليلي.

كانت المحكمة قد أقرت بقاء مدافع برشلونة السابق رهن الإحتجاز الإحتياطي، بإنتظار محاكمته بتهمة الإغتصاب، كونه “يشكل خطرا كبيرا” حسبما أعلنت محكمة المدينة الإقليمية قبل أسابيع.

وبعد أشهر من التكهنات، نشرت عارضة الأزياء جوانا سانز رسالة بخط اليد، تعلن فيها إنفصالها عن ألفيس.

وبعد صمت طويل، كتبت سانز البالغة من العمر 29:

كانت هذه الأشهر مروعة، ولم تكن أصعب أيام حياتي لأنني واجهت العديد من العواصف من قبل، لكنها كانت مظلمة للغاية ومؤلمة.

يقرع بابي من جديد الشعور بالهجر والوحدة, الآلاف من “لماذا” بدون إجابة, إخترت شريك حياة شخصا مثاليا في عيني.

كان دائما موجودا عندما كنت في أشد الحاجة إليه، وكان دائما يدعمني في كل شيء، ودائما ما كان يدفعني للتطور، ودائما ما يكون حنونا ويقظا.

أعتقد أن الأمر سيستغرق مني سنوات حتى أمحو من ذاكرتي طريقته في النظر إلي، وبهذه الطريقة كان ينظر إلى كما لو كنت أكثر شيء رائع في العالم.

أنا أحبه وسأحبه دائما, لكنني أحب نفسي، وأحترم نفسي وأقدر نفسي أكثر من ذلك بكثير.

المسامحة مريحة لي, اليوم أختتم مرحلة من حياتي بدأت في 2018, أقدم الشكر على الفرص التي تمنحها لي الحياة، بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك, أنا إمرأة قوية تنتقل إلى المرحلة التالية من حياتها.

الكلمات الدالة

الأكثر قراءة

الليرة تنهار دون كوابح ولبنان ينافس افغانستان على المرتبة الاخيرة في «التعاسة» «مساومة» سعودية تؤجل الحل وفرصة مقيدة للمعارضة للاتفاق على مرشح رئاسي دعوة بكركي للصلاة تكتمل بموافقة الاحزاب المسيحية الرئيسية ولا تفاهمات سياسية