أعلنت سلطات الإحتلال، الثلاثاء، أنها بصدد إجلاء الآلاف من سكان مستوطنة سديروت تحسبا لإطلاق صواريخ من قطاع غزة ردا على اغتيال قادة في حركة "الجهاد الإسلامي".
وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية: "في بلدية سديروت، يجري تجهيز أكثر من 4500 ساكن للإخلاء، ومن المتوقع أن يغادروا المدينة غدًا بطريقة منظمة، خوفًا من التصعيد بعد هجوم الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة".
وأفاد موقع "بحداري حريديم" المقرب من المتشددين اليهود بأنه "خلال هذه الساعات، يتم تجميع القوائم والتنسيق مع فنادق الاستقبال ومواعيد المغادرة وترتيبات الحافلات"، مضيفا "الإخلاء الفعلي غدا".
في غضون ذلك، بدأ مستشفى سوروكا الإسرائيلي في بئر السبع (جنوب) الاستعداد للتصعيد، وقام بنقل المرضى إلى المناطق المحصنة، تحسبا لإطلاق صواريخ.
وفي وقت سابق اليوم، أعلنت السلطات الإسرائيلية فتح الملاجئ في مدن وسط البلاد، تحسبا لإطلاق صواريخ من قطاع غزة، بعد القصف الإسرائيلي المفاجئ.
وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إن بلديات كفار سابا ورعنانا وهرتسليا ويافنه وبات يام وريشون لتسيون الواقعة في محيط مدينة تل أبيب أعلنت فتح الملاجئ.
كما فتحت مدينتا بئر السبع وعسقلان (جنوب) الملاجئ بعد مخاوف من إطلاق رشقات صاروخية من "الجهاد الإسلامي" ردا على اغتيال قادتها.
سبوتنيك
يتم قراءة الآن
-
بطة عرجاء لتسوية عرجاء
-
وزير الخارجية الفرنسية في بيروت اليوم بورقة معدّلة للنقاش مع وقف التنفيذ بانتظار غزة تقارب فرنسي اميركي حول ملف الرئاسة .. وواشنطن لم تتطرق للاسماء مع وفد المعارضة لقاء معراب يتجاوز سقف مساعي الموفدين الدوليين ويحمل «الحكومة اللبنانية حصراً» مسؤولية تنفيذ القرار 1701
-
اكثر من حجمه
-
الأمطار عائدة... فكيف سيكون طقس الأيام المقبلة؟
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
08:47
تعطّل شاحنة على طريق عاليه في اتجاه الكحالة وحركة المرور كثيفة
-
08:16
التحكم المروري: حركة المرور كثيفة من خلدة في اتجاه انفاق المطار دون عوائق ومن ضبية في اتجاه انطلياس وصولا الى نهر الموت
-
15:49
أكدت أوساط عربية مسؤولة أن الساعات الـ48 المقبلة قد تحمل نبأ التوصل الى هدنة في غزة وفق المقترح المصري (المركزية)
-
15:34
يديعوت أحرونوت: "إسرائيل" تستعد لإرسال وفد إلى القاهرة لاستكمال مباحثات صفقة التبادل
-
15:09
وزير المال الإسرائيلي: لن يكون لحكومة نتنياهو الحق بالوجود إذا تم إلغاء عملية رفح
-
14:42
إعلام "اسرائيلي": نتنياهو منخرط في "ماراثون" من المكالمات الهاتفية في الأيام الأخيرة للضغط لمنع إصدار مذكرات إعتقال بحقه في لاهاي، والضغط موجه بشكل أكبر على الرئيس الأميركي جو بايدن.