اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب دعيت الى جلسة دورية لنخبة من الشخصيات العربية المقيمة في باريس. جنسيات، وربما أجناس مختلفة. هنا المغربي الذي لم يعد يفاخر بأبي زيد الهلالي ولا طارق بن زياد، والعراقي الذي يرى أن الحجاج بن يوسف ما زال...
الرجاء التواصل مع الادارة لقراءة المقال والاطلاع على الأرشيف على البريد الالكتروني التالي: [email protected]
أو الاتصال على الرقم التالي: +961 5 923 830

الأكثر قراءة

محادثة هامة وخطيرة ... "نيويورك تايمز": مؤامرة غامضة استدعت مكالمة نادرة من موسكو إلى البنتاغون