اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

عاد اسم وزير الداخلية بسام المولوي الى التداول في الصالونات السياسية مع توسيع حركته البيروتية ولقائه العديد من السفراء الاوروبيين، وكذلك العرب والخليجيين، خصوصاً السفير السعودي، وتصديه لملف الكبتاغون والكشف عن ضبط عشرات الشحنات تجاه السعودية، ولكن رأت اوساط سنية نفسها ان قيام المولوي بدوره كوزير داخلية في حكومة تصريف الاعمال هو من ضمن صلاحيته وعلاقته الجيدة بالسعودية، وهذا لا يعني ان ترشيحه الى رئاسة الحكومة له حظوظ مرتفعة، ويفوق حظوظ نواف سلام، الذي يتقاطع عليه اكثر من طرف دولي وعربي مؤثر في تسوية فرنجية-سلام.

بدوره، لا يزال وزير الاقتصاد امين سلام يمني النفس بإعادة اسمه الى التداول، خصوصاً بعد ترشيحه في الاشهر الاخيرة من ولاية الرئيس ميشال عون. ولكن الاوساط ترى ان البحث في اسم امين سلام كان مرحلياً، وطرحه الفريق العوني للتخلص من ميقاتي ولتمرير مرحلة الشغور الرئاسي، ولم يعد ترشيحه صالحاً لهذه الفترة.

علي ضاحي - "الديار"

لقراءة المقال كاملا اضغط على الرابط التالي:

https://addiyar.com/article/2093527 

الأكثر قراءة

سيجورنيه يُحذر: من دون رئيس لا مكان للبنان على طاولة المفاوضات الورقة الفرنسيّة لـ«اليوم التالي» قيد الإعداد حماس تؤكد: لا اتفاق من دون وقف نهائي لإطلاق النار!