اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

قال الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، خلال مؤتمر صحفي مع وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان في ختام أعمال القمة العربية، ان "قمة جدة إهتمت بالملفات الاقتصادية واتخذت قرارات لدعم التنمية".

وأكد ان "العرب عازمون على العمل لحل الأزمات التي تشهدها منطقتنا".

وأشار أبو الغيط الى ان "عودة سوريا يعني انخراطا عربيا أكبر في حل الأزمة السورية. وسوريا في حاجة إلى مساعدة إخوانها العرب وفي الوقت نفسه ينبغي لها أن تتفاعل مع خطوة المجموعة العربية تجاهها".

وأضاف: "القضية الفلسطينية كانت في مقدمة القضايا التي ناقشتها قمة جدة".

ولفت الى ان "الجانب العربي يطرح التهدئة تجاه جواره وينبغي لتركيا وإيران تحديداً التعامل بإيجابية مع هذه الخطوة العربية".

من جهته قال بن فرحان انّ "المملكة طرحت مبادرة لتأمين سلاسل إمدادات الغذاء للدول العربية".

ودعا إلى التهدئة وتغليب لغة الحوار وتوحيد الصف في السودان.


الأكثر قراءة

طوفان الأجيال في أميركا