اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

قبل اسبوع من موعد جلسة انتخاب رئيس الجمهورية التي دعا اليها الرئيس نبيه بري في ١٤ الجاري، يدور الحديث حول اكثر من سيناريو لمسارها ومصيرها . لكن المعطيات المؤكدة، بغض النظر عن الحسابات الرقمية لاي فريق من الفريقين، هي ان الجلسة الـ١٢ لن تؤدي الى انتخاب الرئيس الجديد، ولن تختلف كثيرا عن سابقاتها، في ظل الانشطار العمودي الحاد حول هذا الاستحقاق.

ووفقا للاجواء السائدة، فان هناك اكثر من سيناريو مطروح:

١- عدم انعقاد جلسة ١٤ الجاري بسبب عدم توافر نصاب الـ٨٦ نائبا.

٢ - انعقاد الجلسة والاقتراع في الدورة الاولى بين الوزير السابق جهاد ازعور والورقة البيضاء واسماء وعبارات اخرى، ثم فقدان النصاب في الدورة الثانية.

٣- لا يرجح الى حد كبير حصول منافسة في الصندوق بين رئيس تيار المردة سليمان فرنجية وازعور . وهذا يعني ان جلسة الانتخاب الـ١٢ ستكون نسخة جديدة للجلسات السابقة.

محمد بلوط - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2098837

الأكثر قراءة

غالانت يدعو نتنياهو للمصادقة على المقترح المصري