قبل اسبوع من موعد جلسة انتخاب رئيس الجمهورية التي دعا اليها الرئيس نبيه بري في ١٤ الجاري، يدور الحديث حول اكثر من سيناريو لمسارها ومصيرها . لكن المعطيات المؤكدة، بغض النظر عن الحسابات الرقمية لاي فريق من الفريقين، هي ان الجلسة الـ١٢ لن تؤدي الى انتخاب الرئيس الجديد، ولن تختلف كثيرا عن سابقاتها، في ظل الانشطار العمودي الحاد حول هذا الاستحقاق.
ووفقا للاجواء السائدة، فان هناك اكثر من سيناريو مطروح:
١- عدم انعقاد جلسة ١٤ الجاري بسبب عدم توافر نصاب الـ٨٦ نائبا.
٢ - انعقاد الجلسة والاقتراع في الدورة الاولى بين الوزير السابق جهاد ازعور والورقة البيضاء واسماء وعبارات اخرى، ثم فقدان النصاب في الدورة الثانية.
٣- لا يرجح الى حد كبير حصول منافسة في الصندوق بين رئيس تيار المردة سليمان فرنجية وازعور . وهذا يعني ان جلسة الانتخاب الـ١٢ ستكون نسخة جديدة للجلسات السابقة.
محمد بلوط - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2098837
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
22:42
البيان الختامي لمنظمة التعاون الإسلامي يندّد بالإبادة الجماعية في غزة ويدعو إلى فرض عقوبات على "إسرائيل"
-
22:42
البيان الختامي لمنظمة التعاون الاسلامي يدعو إلى وقف فوري ودائم وغير مشروط لإطلاق النار
-
22:36
وسائل إعلام العدو: تحت بند سُمح بالنشر... مقتل 3 جنود وإصابة 11 آخرين جراء القصف الصاروخي اليوم على كرم أبو سالم في "غلاف غزة"
-
22:33
رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي أجرى اتصالا بالبطريرك الراعي حيث أكد له عدم وجود صفقة في ملف النازحين وأطلعه على حيثيات الاجتماع مع المفوضية والرئيس القبرصي (الجديد)
-
22:29
"أكسيوس": من المتوقع أن يزور مدير الاستخبارات المركزية الأميركية وليم بيرنز "إسرائيل" غداً الاثنين ويلتقي نتنياهو
-
22:28
اندلاع مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال في قرية يتما جنوب نابلس