اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

في المعلومات، ان زيارة الرئيس السابق ميشال عون إلى الرئيس السوري بشار الأسد كانت « تطمينية» غلب عليها طابع المجاملات، و توضيحية بعد الصدمة التي احدثها رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل في سوريا وعند قيادة حزب الله بعد اعلانه دعم جهاد ازعور، وابدى عون حرصه على استمرار العلاقة مع حزب الله والتاكيد على مدى المودة والاحترام لشخص الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله. وقد حظي عون باستقبال مميز من الاسد، علما ان العلاقات بين القيادة السورية والرئيس عون وباسيل دائمة ويومية عبر الوزير السابق بيار رفول المسؤول عن ادارة العلاقة بين سوريا والتيار والذي كان قد ابلغ باسيل دعم القيادة السورية لخيار رئيس تيار "المردة" سليمان فرنجية وكل ما يقرره السيد حسن نصرالله.

رضوان الذيب - "الديار" 

لقراءة المقال كاملباً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2099101

الأكثر قراءة

بطة عرجاء لتسوية عرجاء