اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أكدت اوساط رفيعة المستوى في «الثنائي الشيعي» وعلى إطلاع على اجواء حزب الله، ان كل ما يتردد حول مضمون زيارة الرئيس العماد ميشال عون الى سوريا ولقائه بالرئيس السوري بشار الاسد، خصوصاً في الشق المتعلق بالرئاسة وحزب الله ليس صحيحاً ومختلق. وتسأل الاوساط متى كانت سوريا تفرض على حزب الله مرشحاً رئاسياً؟ ومتى كان العماد عون في حاجة الى وساطة مع الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله؟

وأشارت الاوساط الى ان حزب الله يرى ان زيارة الرئيس عون الى سوريا ايجابية وجيدة، وتكريس للانفتاح اللبناني والمسيحي والعربي على سوريا، والخطأ هو الانقطاع والقطيعة لا التواصل والتلاقي. وتكشف الاوساط ان التواصل بين سوريا وباسيل والرئيس عون و»التيار الوطني الحر» لم ينقطع، وهو يتم بشكل دوري عبر موفدين ووزراء ونواب.

علي ضاحي - "الديار" 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2099069


الأكثر قراءة

سيجورنيه يُحذر: من دون رئيس لا مكان للبنان على طاولة المفاوضات الورقة الفرنسيّة لـ«اليوم التالي» قيد الإعداد حماس تؤكد: لا اتفاق من دون وقف نهائي لإطلاق النار!