اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أفادت المعلومات بأن شهر ايلول قد يحمل المستجدات الرئاسية، أي ووفقاً للمثل الشائع «ايلول طرفو بالشتي مبلول»، لكن هذه المرة «طرفو بالرئاسة مبلول»، فثمة سياسيون يشيرون الى هذا الموعد، وفق ما ذكروا لـ «الديار»، في انتظار ما ستقرره المستجدات وعمليات التقارب السعودي – السوري، والعربي – الاقليمي، أي ما ستؤدي إليه عملية تحريك المياه الراكدة، لكن بالتأكيد بعد جولات حوارية وتفاهمات بالجملة للوصول الى تسوية، عنوانها رئيس توافقي مقبول، وهذه الصورة لا بدّ ان تظهر ولو بعد حين، لانّ الوضع لا يمكن ان يستمر على ما هو عليه، وعندئذ على لبنان السلام، اي ستكون العواقب وخيمة جداً ولا احد سيقدر على استيعابها.

صونيا رزق - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2103311

الأكثر قراءة

كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟