اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عندما سُدّت كل السبل التي تؤدي الى انتخاب رئيس للجمهورية، ارتفع الخطاب الطائفي من جديد، وكاد المجلس النيابي، لولا قرار الحزب "التقدمي الإشتراكي" تأييد جهاد أزعور للرئاسة، أن ينقسم انقساماً طائفياً...
الرجاء التواصل مع الادارة لقراءة المقال والاطلاع على الأرشيف على البريد الالكتروني التالي: [email protected]
أو الاتصال على الرقم التالي: +961 5 923 830

الأكثر قراءة

ماذا في رأس يحيى السنوار ؟