اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أشارت اوساط سياسية بارزة إلى أنه تبقى اهمية زيارة الموفد القرنسي جان ايف لودريان في ابقاء الملف الرئاسي «حيا»، كما، خصوصا ان الخارج «مطنش» عن خطوات جدية لدفع الامور نحو التسوية، وداخليا لا جديد الا استئناف الحوار بين حزب الله والتيار الوطني الحر، وهو لا يزال في بدايته، لهذا لا تعويل كبير على حضوره مجددا الى بيروت، والفرنسيون متواضعون اصلا في سقف توقعاتهم، لانهم يدركون ان الامر زاد صعوبة، وثمة شكوك كبيرة في مضيهم في رعاية حوار وطني لبناني جامع او «بالمفرق»، كما كان متوقعا، خصوصا انهم باتوا على دراية ان اغلبية الاطراف الرافضة للحوار، باتت محصنة بمواقف الدول الرئيسية في «الخماسية»، التي لا تشجع عليه ولن تضغط كي يحصل.

ابراهيم ناصر الدين - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2108687