أشارت اوساط سياسية بارزة إلى أنه تبقى اهمية زيارة الموفد القرنسي جان ايف لودريان في ابقاء الملف الرئاسي «حيا»، كما، خصوصا ان الخارج «مطنش» عن خطوات جدية لدفع الامور نحو التسوية، وداخليا لا جديد الا استئناف الحوار بين حزب الله والتيار الوطني الحر، وهو لا يزال في بدايته، لهذا لا تعويل كبير على حضوره مجددا الى بيروت، والفرنسيون متواضعون اصلا في سقف توقعاتهم، لانهم يدركون ان الامر زاد صعوبة، وثمة شكوك كبيرة في مضيهم في رعاية حوار وطني لبناني جامع او «بالمفرق»، كما كان متوقعا، خصوصا انهم باتوا على دراية ان اغلبية الاطراف الرافضة للحوار، باتت محصنة بمواقف الدول الرئيسية في «الخماسية»، التي لا تشجع عليه ولن تضغط كي يحصل.
ابراهيم ناصر الدين - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2108687
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
هل هو القضاء والقدر فقط ؟
-
«إسرائيل» دون استراتيجيّة... فشل في كسر «توازن الردع» طهران تستوعب المأساة داخلياً... ولا تعديل في العلاقة مع قوى المقاومة الحكومة تسجّل «نقطة» على مفوضيّة النازحين... فهل تتسلّم «الداتا»؟!
-
خطأ متكرّر ....اذا مقصود!!
-
1.7 مليار دولار الزيادة في احتياطي مصرف لبنان... هل يجرؤ منصوري؟
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
19:36
الجيش "الإسرائيلي" اطلق نيران رشاشاته خلال تفقد فرق الإسعاف مكان الغارة في يارين
-
19:36
غارة "إسرائيلية" على بلدة عيتا الشعب
-
19:19
الهلال الأحمر الفلسطيني: طواقمنا في جنين تتعامل مع إصابتين بالرصاص الحي
-
19:19
طائرة مسيّرة "إسرائيلية" تُغير للمرة الثانية على بلدة يارين في الجنوب
-
19:18
4 إصابات جديدة في جنين برصاص قوات الاحتلال
-
18:41
غارة "إسرائيلية" استهدفت بلدة يارين