اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

لفتت مصادر سياسية بارزة، الى ان الانتظار الفرنسي قد يطول اقليمياً، لان ما حصل في اللقاء بين ولي العهد السعودي محمد بن سلمان ووزير الخارجية الإيراني حسين أميرعبد اللهيان اسس لانطلاقة متجددة لاتفاق بكين ضمن عناوين عامة، دون الدخول في التفاصيل التي تتاج الى المزيد من الوقت كي تتبلور. فالانتكاسة التي اصابت التفاهم اصبحت من الماضي، وهذ امر مهم للغاية، وقد جرى تحديد مكامن الخلل ، واتفق على تزخيم العمل لتطبيق الكثير من البنود المتفق عليها والتوصل الى تفاهمات حول عدد من النقاط العالقة، وقد تم تأليف لجان مشتركة لاتمام ذلك، لكن يبقى الاهم بالنسبة لطهران ما سمعه رئيس ديبلوماسيتها من ولي العهد حيال التطبيع مع "اسرائيل"، حيث سمع كلاما واضحاً عن عدم حصول اي تقارب بالمجان، لان المملكة ملتزمة حقوق الشعب الفلسطيني، ولن يحصل اي تطبيع دون التزام "اسرائيل" بتطبيق حل الدولتين ضمن حل عادل.

ابراهيم ناصر الدين - "الديار" 

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2114174


الأكثر قراءة

بطة عرجاء لتسوية عرجاء