اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

علمت «الديار» ان دعوة النائب السابق وليد جنبلاط الى الحوار مع السيد نصرالله في الملف الرئاسي، والتي اثارت القلق في اوساط المعارضة، لا ترتبط بخصوصية الملف اللبناني او الوضع المأزوم داخليا فقط، ولكنها ترتبط بوضع الدروز في المنطقة، والذي يشهد تطورات نوعية ومقلقة سواء في سوريا او الجولان المحتل، وهو ما اعتبره جنبلاط امام زواره «خطرا داهما ووجوديا» لطائفة الموحدين ، التي تمر بوضع دقيق غير مسبوق، ولهذا يسعى الى التهدئة داخليا لان الاوضاع لا تحتمل تأزما جديدا يمكن ان ينعكس سلبا على وضع الطائفة.

ابراهيم ناصر الدين - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2115678


الأكثر قراءة

كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟