قالت مصادر مطلعة على احداث مخيم عين الحلوة عن انها مسألة بدأت على انها صراع بين فصيل وآخر، لتنتقل فيما بعد الى من يمسك القرار الفلسطيني في المخيم وصولاً الى القرار الفلسطيني على الساحة اللبنانية. وفي هذا الاطار تؤكد المصادر نفسها انه مهما كثرت الروايات الأمنية فان الشق السياسي لا يزال هو المحرك الأساس، فحركة فتح لاحظت تعاظم قوة حماس داخل المخيم وهي اعتبرت في مكانٍ ما ان الهدف المتوسط والبعيد اضعافها ثم اخراجها على ان تتبع بقية المخيمات. وهنا تعتبر المصادر ان اي معركة مقبلة بين محور الممانعة والعدو "الاسرائيلي" سوف ترتكز على مبدأ وحدة الساحات بما فيها الساحة الفلسطينية الداخلية والخارجية، ما يستوجب الحسم في القرار الفلسطيني وموقعه في الحرب المقبلة، لتختم المصادر بالقول ان اتفاق وقف اطلاق النار قد يستمر لكنه لا يتضمن عناصر الاستدامة.
حنا أيوب - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2119198
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
00:00
مدفعية العدو استهدفت أطراف بلدة علما الشعب ومنطقة اللبونة - جنوب الناقورة.
-
19:54
والي الخرطوم يعلن حالة الطوارئ في العاصمة السودانية
-
19:47
الخارجية الفرنسية: على "إسرائيل" تلبية طلب العدل الدولية بشأن إيصال المساعدات لغزة.
-
19:44
مطار دبي الدولي يعلن العودة للعمل بشكل طبيعي بعد إلغاء محدود للرحلات بسبب الحالة الجوية
-
19:42
الخارجية الفرنسية: ندين بحزم هجمات مستوطنين "إسرائيليين" على قافلة مساعدات أردنية، متضامنون مع الأردن وعلى "إسرائيل" حماية قوافل المساعدات.
-
19:34
الخارجية الفرنسية لـ "العربية": لن نعلّق على ما قيل حول مفاوضات غير مباشرة بين "إسرائيل" ولبنان