اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

لفتت مصادر سياسية متابعة الى ان اللقاء الذي رعاه السفير السعودي بين النواب السنّة ولودريان، جاء في الشكل ليؤكد على ان المواقف متطابقة بين الرياض وباريس، وكل ما بني على خلفية الغاء اللقاء بين الرئيس ماكرون والامير بن سلمان، جاء مخالفا ومجافيا للواقع، خصوصا ان الخطوة جاءت بالتنسيق مع الوزير العلولا خلال محادثات العاصمة الفرنسية، اما في المضمون فعلى نجاح جهود توحيد الكتلة السنية التي باتت وازنة في العملية الانتخابية، والتي هي ترجمة عملية لاستمرار المبادرة الفرنسية في شكل او آخر، فباريس مستمرة بلعب دور الوسيط، ولو انها لا تملك مفاتيح الربط والحل لاي خطة او آلية عمل، بينما كل ما تدركه انها لا تريد خسارة ورقة لبنان الشرق الاوسطية، بعدما خسرت معظم اوراقها الديبلوماسية من حول العالم.

ميشال نصر - "الديار"

لقراءة المقال كاملا اضغط على الرابط التالي:

https://addiyar.com/article/2119163

الأكثر قراءة

«اسرائيل» تواصل التهويل: انسحاب حزب الله او الحرب الشاملة تعديلات بالشكل لا بمضمون «الورقة الفرنسية» لا بروفيه وامتحان موحد لـ«الثانوية»