اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

كشفت مصادر سياسية بأنّ الموفد الفرنسي جان إيف لودريان، قال بكلّ وضوح خلال اجتماعاته بالمسؤولين اللبنانيين: "لم تتمكّنوا خلال جلسة الإنتخاب الماضية (في 14 حزيران) من تأمين الأصوات المناسبة لأي من المرشَّحين للرئاسة (أي مرشّح "الثنائي الشيعي" الوزير السابق سليمان فرنجية، ومرشّح المعارضة الوزير السابق جهاد أزعور) ولا يبدو أنّ إعادة الإنتخاب بهذين المرشحين ستؤدّي الى وصول أحدهما الى قصر بعبدا. لِذا لا بدّ من التفتيش أو التفاهم على إسم مرشّح ثالث، من دون أن يدخل في الأسماء، لأنّه يعتبر أن التسمية تعود للكتل النيابية نفسها التي تنتخب الرئيس وليس لأي جهة أخرى".

وأضافت المصادر نفسها أنّ الموفد الفرنسي أكّد لمن التقاهم بأنّ وصول أي من المرشحين بـ 65 صوتاً فقط، لن يجعل عهده ناجحاً بل على العكس سيجعله عرضة لعقبات وعراقيل كثيرة. من هنا أهمية الإلتقاء والحوار والتفاهم.

دوللي بشعلاني - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2119523

الأكثر قراءة

قاسم: الأموال التي قدّمها الإتحاد الأوروبي للبنان كان من الأجدر أن يضعها في سوريا