توقّعت مصادر سياسية ان يكون الوضع المسيحي نهاية العام ٢٠٢٣ مرشحا للمزيد من التدهور وأكثر سوداوية مع تراجع الحضور المسيحي وهجرة الشباب مقابل تقدم حركة النازحين الجدد الى لبنان في قوافل النزوح التي تطرح علامات استفهام حول اندفاعتها الكبيرة في الأشهر الأخيرة وما إذا كان ذلك مقدمة لفرض واقع لبناني جديد على حساب المسيحيين والدروز كونهم أقليات كما تخوف الزعيم الدرزي وليد جنبلاط من تحولهم يوما الى هنود حمر بين المواطنين وفق ما كتب جنبلاط قبل فترة على وسائل التواصل الاجتماعي، فالسنوات الماضية أظهرت ان المسيحيين كانوا الفئة الأكثر تشظيا بالأحداث السلبية التي عصفت بلبنان فهم دفعوا فواتير الحرب والسلم وثمن التسويات والتفاهمات التي لم تكن مردوداتها إيجابية على الوضع المسيحي وبالعكس فانها وضعت المسيحيين في عين العواصف القاسية.
ابتسام شديد - الديار
لقراءة المقال كاملا اضغط على الرابط التالي:
https://addiyar.com/article/2120713
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟
-
هكذا تراجعت خسائر حزب الله جنوباً
-
حزب الله.... عائدون الى حيفا وما بعدها
-
مقايضة اوروبية للبنان في ملف النزوح: مليار يورو مقابل دور «الشرطي»؟ بلينكن يتأكد ان حرب غزة مرتبطة بحرب الشمال: اما صفقة مع حماس او حرب شاملة عصابة «التيك توك» جريمة منظمة… المتورطون 30 والضحايا عشرات القاصرين!
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
08:21
صفارات الإنذار تدوي في رمات نفتالي ويفتاح في الجليل الأعلى المتاخم للحدود مع القطاع الشرقي من جنوب لبنان
-
07:59
الزوارق الحربية الإسرائيلية تطلق النار في اتجاه ساحل مدينة رفح جنوب قطاع غزة
-
07:51
مسؤول أسترالي: مقتل شخص يبلغ 16 عاماً بأيدي الشرطة إثر شنّه هجوماً بسكين
-
07:18
التحكم المروري: 4 جرحى في 3 حوادث سير خلال الـ24 ساعة الماضية
-
19:52
أطراف بلدة عيتا الشعب بالقطاع الاوسط تتعرض لقصف مدفعي متقطع من الجيش "الاسرائيلي"
-
18:52
قصف مدفعي "اسرائيلي" يستهدف منطقة عين الزرقاء عند اطراف علما الشعب