اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

توقّعت مصادر سياسية ان يكون الوضع المسيحي نهاية العام ٢٠٢٣ مرشحا للمزيد من التدهور وأكثر سوداوية مع تراجع الحضور المسيحي وهجرة الشباب مقابل تقدم حركة النازحين الجدد الى لبنان في قوافل النزوح التي تطرح علامات استفهام حول اندفاعتها الكبيرة في الأشهر الأخيرة وما إذا كان ذلك مقدمة لفرض واقع لبناني جديد على حساب المسيحيين والدروز كونهم أقليات كما تخوف الزعيم الدرزي وليد جنبلاط من تحولهم يوما الى هنود حمر بين المواطنين وفق ما كتب جنبلاط قبل فترة على وسائل التواصل الاجتماعي، فالسنوات الماضية أظهرت ان المسيحيين كانوا الفئة الأكثر تشظيا بالأحداث السلبية التي عصفت بلبنان فهم دفعوا فواتير الحرب والسلم وثمن التسويات والتفاهمات التي لم تكن مردوداتها إيجابية على الوضع المسيحي وبالعكس فانها وضعت المسيحيين في عين العواصف القاسية.

ابتسام شديد - الديار

لقراءة المقال كاملا اضغط على الرابط التالي:

https://addiyar.com/article/2120713

الكلمات الدالة