اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

محمولًا على الأكفّ، وملفوفًا بعلم وطنه لبنان، شُيّع الصحافي عصام عبدالله. على أكف أهله حُمل عصام ومشى معه أصدقاؤه وأحباؤه وزملاؤه وأبناء بلدته الجنوبية الخيام المتاخمة لفلسطين. الخيام كانت نزهته الأخيرة قبل أن يوارى الثرى إلى مثواه الأخير، ترافقه هتافات "الموت لأميركا" و"الموت لاسرائيل".

ونُقل جثمان المصور في وكالة "رويترز" من منزله إلى جبانة البلدة، حيث ووري الثرى عقب إقامة صلاة الجنازة.

وكان عبدالله قد استشهد اثر استهداف العدو "الاسرائيلي" له ولمجموعة من الصحافيين الذين كانوا يقومون بتغطية أحداث علما الشعب في الجنوب اللبناني، فأصيب الزميلين من فريق "قناة الجزيرة" كارمن جوخدار وإيلي براخيا، كما أصيبت مراسلة "وكالة الصحافة الفرنسية" كرستينا مصطفى عاصي، ومراسل وكالة "تسنيم" الإيرانية محمد حسن.

الأكثر قراءة

نصرالله يُحرج المزايدين باختبار «السيادة» : إفتحوا البحر للنازحين! خطة أمنيّة في بيروت الكبرى... و«الخماسيّة» في عوكر «مكانك راوح» جبهات المساندة تنسّق للتصعيد... وإخلاء مُستوطنات جديدة في الشمال