يسعى الكثيرون إلى التخلص من دهون البطن الزائدة، عبر المشروبات الطبيعية.
فيما يلي بعض المشروبات اليابانية الفريدة التي يمكن أن تساعد في إدارة الوزن وتقليل دهون البطن:
-الشاي الأخضر (الماتشا): غني بمضادات الأكسدة ويمكن أن يساعد في تعزيز عملية التمثيل الغذائي، وزيادة معدل حرق الجسم للسعرات الحرارية.
- شاي الشعير (موغيتشا): يمكن أن يكون بديلاً رائعاً للمشروبات السكرية كما يساعد في الترطيب والتحكم في الرغبة الشديدة في تناول الطعام.
- خل البرقوق (أومبوشي): يعتقد أنه يساعد في عملية الهضم والسيطرة على الشهية.
- أوجيرو (العصير الأخضر): يُصنع عادةً من عشبة الشعير أو الكرنب، وهو غني بالفيتامينات والمعادن ويمكن أن يكون جزءاً من نظام غذائي متوازن.
- حليب الصويا: منخفض السعرات الحرارية وغني بالبروتين، وهو مثالي للتحكم في فقدان الوزن.
- عصير الصبار: يمكن أن يساعد عصير الصبار في إدارة فقدان الوزن ويساهم في التمتع بصحة جيدة.
- شاي كومبوتشا: هو شاي مخمر قد يساعد على الهضم والسيطرة على الشهية، غير أنه غني بالسعرات الحرارية، لذا يجب تناوله باعتدال.
- مياه نودلز الشيراتاكي: يمكن تناول الماء المستخدم في صناعته، لأنه منخفض السعرات الحرارية ويمكن أن يساعد على الشعور بالشبع.
المصدر: 24.ae
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
كيف منعت إيران الحرب ضدّ لبنان؟
-
مقايضة اوروبية للبنان في ملف النزوح: مليار يورو مقابل دور «الشرطي»؟ بلينكن يتأكد ان حرب غزة مرتبطة بحرب الشمال: اما صفقة مع حماس او حرب شاملة عصابة «التيك توك» جريمة منظمة… المتورطون 30 والضحايا عشرات القاصرين!
-
هكذا تراجعت خسائر حزب الله جنوباً
-
حزب الله.... عائدون الى حيفا وما بعدها
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
23:59
قوات الإحتلال أطلقت رشقات من "المقنبلات" من مستعمرة المطلة بإتجاه محيط "بوابة فاطمة" في بلدة كفركلا الجنوبية
-
23:50
حماس: عازمون على اتفاق يحقق مطالب شعبنا بوقف العدوان وانسحاب الاحتلال وعودة النازحين وبدء الإعمار وإنجاز صفقة الأسرى
-
23:28
قاسم: الأموال التي قدمها الاتحاد الأوروبي للبنان كان من الأجدر أن يضعها في سوريا لدعم عودة النازحين إلى بلدهم
-
23:25
قاسم: تحالف حزب الله وحركة أمل معمّد بالدم وثابت للمستقبل وكل الرضى عن أداء الرئيس نبيه برّي
-
23:23
قاسم للمنار: موقف الرئيس ميقاتي بشأن متابعة الحرب جيد وهو يتابع بطريقة مسؤولة ونعتبر موقفه ينفع ويخدم لبنان
-
23:23
قاسم: الوزير السابق وليد جنبلاط تُسجّل له مواقفه بخصوص الحرب وهو لم يطعن في الظهر