قام رئيس الأساقفة خوسيه أفيلينو بيتانكورت مبعوث الفاتيكان في أرمينيا بتسليم رئيس الوزراء نيكول باشينيان وسام فارس الصليب الأكبر للبابا بيوس التاسع، وهو أرفع أوسمة الكرسي الرسولي.
أفاد بذلك المكتب الصحفي لمجلس الوزراء الأرمني، وجاء في بيان المكتب: "استقبل رئيس الوزراء نيكول باشينيان السفير البابوي للكرسي الرسولي، صاحب النيافة رئيس الأساقفة خوسيه أفيلينو بيتانكورت، الذي ينجز مهمته الدبلوماسية في بلادنا. ومن أجل تعزيز تعزيز العلاقات بين أرمينيا والكرسي الرسولي، قدم رئيس الأساقفة بيتانكورت لرئيس الوزراء باشينيان وسام فارس الصليب الأكبر للبابا بيوس التاسع، وهو أحد أعلى الأوسمة التي يمنحها الكرسي الرسولي".
وذكر البيان أن البابا فرنسيس، هو الذي قرر منح باشينيان هذا الوسام الرفيع.
من جانبه أعرب باشينيان عن تقديره العالي لهذه اللفتة، وأكد اهتمام الحكومة الأرمنية بتطوير العلاقات مع الفاتيكان باستمرار.
تم تأسيس وسام بيوس التاسع في عام 1847، ويجري عادة منحه لقاء الخدمة المتميزة للكنيسة والمجتمع. والصليب الكبير هو فئة متميزة من هذا الوسام، تمنح لرؤساء الدول والمسؤولين الحكوميين رفيعي المستوى.
يتم قراءة الآن
-
بكركي ترفض «دفن الديمقراطية وخلق السوابق» وبري يعتبر بيان «الخماسية» يُـكمل مبادرته شرف الدين يكشف لـ«الديار» عن لوائح للنازحين تنتظر موافقة الامن الوطني السوري تكثيف معاد للإغتيالات من الجنوب الى البقاع... والمقاومة مستمرة بالعمليات الردعية
-
أميركا تملأ الفراغ بـ... الفراغ
-
قمّة المنامة... نوم جماعي
-
ملف الرئاسة: اللجنة الخماسية تحشر نفسها بالوقت فهل تنعى مهمتها في آخر أيار؟ قطر تجدد مساعيها من دون أسماء وجنبلاط الى الدوحة اليوم بدعوة رسمية جبهة الجنوب مرشحة للتصعيد... ومفاجآت حزب الله تنتظر العدو
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
23:15
40 شهيداً و100 جريح وصلوا إلى مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة منذ صباح اليوم
-
23:14
استشهاد شاب باستهداف "إسرائيلي" من قبل طائرة مسيرة بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة
-
23:08
ممثلية إيران لدى الأمم المتحدة: المفاوضات غير المباشرة بين طهران وواشنطن في مسقط ليست الأولى من نوعها ولن تكون الأخيرة
-
23:07
إطلاق نار كثيف وقصف مدفعي "إسرائيلي" يستهدف حي البرازيل جنوبي مدينة رفح
-
21:16
القناة 12 "الاسرائيلية": غانتس اجرى لقاءات سرية في عدة عواصم عربية قبل ان يعقد مؤتمره الصحفي الليلة
-
21:13
بن غفير: رحلات غانتس الى واشنطن لم تكن سوى جزء صغير من مؤامراته