اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

خلال الحرب على غزة، دعمت النجمة الأميركية سوزان ساراندون الشعب الفلسطيني، إلَّا أن وقوفها في وجه الظلم كان له عواقب وخيمةً على مسيرتها الفنية.

فقد أقدمت وكالة UTA على طرد ساراندون، من الوكالة التي تمثلل عددًا ضخمًا من النجوم العالميين، من بينهم تشارليز ثيرون، وجوني ديب، وويس أندرسون، وغيرهم.

وجاء قرار الطرد بعد اتهام الممثلة بمعادة السامية والتحريض على الكراهية، خلال تواجدها في مظاهرات مؤيدة للشعب الفلسطيني.

وهتفت في التظاهرات قائلة: "ليس عليك أن تكون فلسطيني كي تقف مع الشعب الفلسطيني، أو أن تفهم أن قتل حوالي 5000 طفلًا غير مقبول ويعتبر جريمة حرب، ولكي تفهم أن جرائم الحرب يتم ارتكابها يوميًا. حان وقت التعليم، لأن كثير من الناس لا يفهمون أحداث 7 تشرين الأول ولا يعلمون تاريخ ما حدث لفلسطين لمدة 75 عامًا".

الكلمات الدالة

الأكثر قراءة

احتمالات التهدئة والحرب متساوية وواشنطن تضغط لهدنة مؤقتة! «مسوّدة» رسمية حول «اليوم التالي».. والجيش يتحضر لوجستيا ردود اسرائيلية «يائسة» على «الهدد 3» وتهويل بمواجهة وشيكة