اشارت مصادر سياسية متابعة الى أنه وفي ظل هذه الاجواء، فان الملف الرئاسي مؤجل حتى اشعار آخر، وقبل وضوح صورة التطورات في غزة، فان الجهود الرئاسية "طبخة بحص" لا اكثر، والرئيس المقبل سيكون اختياره محكوما بنتائج حرب غزة، فاذا صمدت حماس وانتصرت فسليمان فرنجية رئيسا شاء من شاء وابى من ابى، اما اذا كانت النتائج معاكسة فان الدول العربية سترفض رئيس "تيار المردة"، ويصبح وصوله "ضربا من ضروب الخيال". علما ان معلومات مؤكدة اشارت الى ان احداث غزة اجّلت الاتفاق الرئاسي الذي تم التوصل اليه بين طهران والرياض بموافقة اميركية وقبول سوري، فهل ينفذ ما تم التوافق عليه بعد انتهاء حرب غزة؟ او ان ما قبل ٧ تشرين الاول ليس كما بعده؟
رضوان الذيب - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2134508
الكلمات الدالة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
08:51
السلطات الإندونيسية تجلي أكثر من 12 ألف شخص بعد ثوران عنيف لبركان روانغ
-
08:36
الآلاف يتظاهرون في نيويورك احتجاجا على قمع اعتصام طالبي في جامعة كولومبيا
-
08:31
الشرطة الأميركية تطلب من المعتصمين في جامعة كاليفورنيا إخلاء الخيم التضامنية مع غزة
-
08:17
عائلات الأسرى "الإسرائيليين" تتظاهر في تل أبيب وتغلق محور أيالون الرابط بين مدن تل أبيب الكبرى
-
08:13
فرنسا تنقذ 66 مهاجراً أثناء محاولتهم عبور القناة إلى بريطانيا
-
07:35
احصاءات غرفة التحكم المروري: 5 جرحى في 4 حوادث سير خلال الـ24 ساعة الماضية