اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

قرّرت النجمة العالمية جنيفر لوبيز رواية قصّة حياتها على طريقتها، معلنةً عن طرح ألبومها الجديد “This Is Me…Now” في ١٦ شباط/ فبراير ٢٠٢٤، وأغنيتها المنفردة ” Can’t Get Enough” في كانون الثاني/يناير من العام نفسه، مصاحبةً الألبوم بفيلم كتبته بالتعاون مع زوجها بن أفليك.

وقد أطلقت لوبيز الإعلان الترويجي عن مشروعها المرتقب من خلال فيلم قصير ظهرت فيه جالسةً أمام الموقد والمطر يتساقط في الخارج، فألقت ورقة في نار المدفأة وهي تردد “عندما كان أحدهم يسألني وأنا بعد صغيرة عمّا أريد ان أكون عندما أكبر، فكان جوابي الدائم .. في الحبّ”.

والرسالة المكتوبة بخطّ اليد والموقعة بحرف الـ” B” تعود الى تاريخ الرابع والعشرين من شهر ديسمبر ٢٠٠٢، ويبدو أنها مرسلة من بن أفليك في الأيام الأولى من بدء علاقتهما العاطفية، فكتب لها” الحياة قاسية ولكن انت عذبة. شكرًا للهدية، أرجو ان تحبّي الورود”.

وبحسب بيان صحفي، فإنّ This Is Me … Now: The Film سيطرح “الحقيقة” الكامنة خلف العناوين التي أحاطت بحياة لوبيز الخاصة من خلال رؤيتها الإبداعية الخاصة. والفيلم أخرجه دايف مايرز، وشارك في كتابته كلّ من لوبيز، مات والتن، وزوجها الممثل بن أفليك، على ان يبثّ عبر خدمة Prime Video من أمازون. وكانت المغنية قد سوّقت للفيلم عبر صفحتها على انستغرام في تعليق كتبت فيه”هذه التجربة الغنائية هي مظاهرة من خلال الموسيقى، فيلم واقعي في رحلة البحث عن الحقيقة بواسطة الحب”.

يذكر أن الألبوم الجديد الذي يشكّل أصدق إنجاز حققته النجمة الغنائية ويعكس هويتها كإنسان وكفنان وفق ما صرّحت لمجلة Vogue، هو التاسع في مسيرتها الطويلة والأوّل منذ عقد من الزمن، وسيتضمّن اغنية ” Dear Ben Pt .2 وهي الجزء الثاني من Dear Ben التي كانت قد أهدتها لصديقها آنذاك وزوجها الحالي بن أفليك.

الكلمات الدالة

الأكثر قراءة

احتمالات التهدئة والحرب متساوية وواشنطن تضغط لهدنة مؤقتة! «مسوّدة» رسمية حول «اليوم التالي».. والجيش يتحضر لوجستيا ردود اسرائيلية «يائسة» على «الهدد 3» وتهويل بمواجهة وشيكة