اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أشارت مصادر سياسية الى ان جلسة المجلس النيابي التي يعتزم الرئيس نبيه بري الدعوة اليها، ستكون المحك لنيات الاطراف جميعا، وستكشف حقيقة المواقف وتفرز ابيضها من اسودها، وتفضح الكيديات والمزايدات، رغم ان المفاوضات الجارية راهنا تدور حول اولوية طرح الاقتراحات، بعدما اصر "ابو مصطفى" متحججا بطابع العاجل المكرر، ليضع اقتراحي التمديد في آخر جدول الاعمال، فيما يمكن ادراج الاقتراح المقدم من قبل "اللقاء الديموقراطي" في اول الجلسة، في حال تقرر السير في تسوية مخرجها المجلس النيابي، وعدم احراج معراب بتغطية جلسة تشريعية عادية.

ورأت المصادر ان ثمة محاولة للاستفادة من حضور "القوات اللبنانية" لتسجيل نقاط سياسية، تماما كما حصل في مسألة الحل الحكومي، من هنا كان الهجوم المركز ضد "القوات"، واتهامها بالتراجع عن تعهداتها وضربها للاجماع المسيحي.

ميشال نصر - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2136458