اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

تصدّرت شاكيرا قائمة النجوم العالميين الأكثر بحثًا عبر “غوغل” للعام ٢٠٢٣ بعد ان شغلت جمهورها بمجموعة عناوين إخبارية حوّلت الأنظار إليها خلال عامها الحافل بالنجاحات الفنية والإخفاقات الحياتية.

وفي هذا الصدد استطاعت المغنية الكولومبية تصويب الأنظار باتجاهها منذ انفصالها عن شريكها جيرارد بيكيه في أكثر من مفصل في حياتها.

فعلى الصعيد الفنيّ احتلّت شاكيرا عناوين الأخبار من خلال مجموعة من الأغنيات أبرزها ما عرف بأغنية الانتقام ” BZRP Music Sessions 53″ التي سخرت فيها من والد طفلَيها، وحطمّت بواسطتها الأرقام القياسية على موقع يوتيوب في أميركا اللاتينية.

وعادت شاكيرا لتسرق الأضواء من جديد في النصف الأخير من العام الحالي بعد اتهامها بالتهرّب الضريبي في إسبانيا بلغت نسبته ملايين الدولارات ما فتح الباب واسعًا امام دعاوى قضائية بحقّها انتهت بتسوية مالية وديّة خارج المحاكم بقيمة ٧.٥ مليون يورو نافيةً ارتكاب اي مخالفة ضريبية.

وما بين الحدثَين اللذَين خيّما على حياتها، لا بدّ من التوقّف على الإشاعات العاطفية التي طالت المغنية وربطتها بعلاقات مع عدد من المشاهير منذ انفصالها عن لاعب الكرة الإسباني جيرارد بيكيه، بدأت مع الممثل الأميركي توم كروز، وانتقلت الى سائق سباق السرعة لويس هاميلتون ولاعب فريق ميامي هيت في كرة السلة جيمي باتلر. لاوكان لافتًا الى ان لا اثباتات أكدّت اي علاقة عاطفية لتلك الأسماء بالنجمة الكولومبية، وقد أضيف إليها لاحقًا مغني الراب الكندي دريك الذي شوهدت برفقته في إحدى الليالي.

وتبقى انجازات شاكيرا الفنية التي جعلتها في صدارة النجاحات على مستوى الأغنية العالمية واللاتينية بعد ان حصدت العديد من الجوائز أبرزها في حفل الغرامي اللاتيني، وحفل VVA العالمي الذي انضمت من خلاله الى مادونا وجنيفر لوبيز وبيونسيه ومنحها لقب عبقرية الموسيقى وملهمة الأجيال.

الكلمات الدالة