اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

لا بوادر حل قريبة لتعيين رئيس جديد للاركان في الجيش اللبناني وعضوي المجلس العسكري الشيعي والارثودكسي الا بالتوافق، هذا الامر مستبعد حاليا، حيث لم تسقط زيارة تيمور جنبلاط الى بنشعي ملاحظات المردة على التعيين في غياب رئيس الجمهورية، فيما اجتماع «المعايدة» بين وزير الدفاع موريس سليم وقائد الجيش العماد جوزف عون لم يقرب من « الهوة» بين الرجلين حول الملف، فيما الرئيس ميقاتي سيطرح بند التعيين في اول جلسة للحكومة بعد الاعياد، مما يهدد مجلس الوزراء بالمزيد من الانقسامات نتيجة رفض الوزراء المسيحيين التعيين في غياب رئيس للجمهورىة مما يجعل من اكتمال نصاب الجلسة امرا مستحيلا وادخال تعقيدات جديدة عليه، بالمقابل يصر الرئيس السابق للاشتراكي وليد جنبلاط على انجاز التعيين ويقود المعركة شخصيا، وسياخذ هذا الملف حيزا واسعا بعد الاعياد «مد وجزر» وسجالات مع حسم مراجع قانونية استحالة التعيين دون اقتراح وزير الدفاع موريس سليم واعتبار اي اجراء اخر مخالفا لاتفاق الطائف.

وفي المعلومات، ان الفريق القانوني في التيار الوطني الحر انجز مسودة الطعن في التمديد لقائد الجيش تمهيدا لتقديمها للمجلس الدستوري بعد التوقيع من 10 نواب.


رضوان الذيب- "الديار"


لقراءة المقال كاملا إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2142192-

الأكثر قراءة

مبادرة رئاسية فرنسية شرطها هدنة في غزة... «الرباعي» في الديمان: لن نورط سيدنا في الزواريب ونحن جزء من معادلة الرئاسة اجتماع اميركي ــ «إسرائيلي» افتراضي حول لبنان واستهداف موظفي اليونيفيل قيد المتابعة