اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

كشفت تحقيقات مديرية المخابرات عن وقوف عناصر "داعشية" غير لبنانية في الاحداث الأخيرة التي شهدتها طرابلس من حرق لاشجار عيد الميلاد واعتداءات متفرقة، التي كادت بمرحلة من المراحل ان تعيد عقارب ساعة المدينة الى زمن الاقتتال بين جبل محسن وباب التبانة، وخلق حالة فوضى غير مسبوقة في المدينة، سرعان ما نجحت الاتصالات والاجراءات في احتوائها.

ميشال نصر - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2147157

الأكثر قراءة

«حبس انفاس» بانتظار نتائج الانتخابات الأميركيّة والردّ الإيراني صمود المقاومة براً يضع حكومة العدو أمام خيارات «أحلاها مرّ» قائد الجيش «مُستاء» ويكشف معطيات عن الإنزال: تعرّضنا للتشويش