اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أكد وزير سابق سنيّ، أنّ ما جرى قبل عامين في بيت الوسط مع إعلان الرئيس سعد الحريري تعليقه العمل السياسي وعزوفه وتيار"المستقبل" عن خوض الانتخابات النيابية، أوجد لدى أهل الطائفة الإحباط المترافق مع العصب المذهبي الشعارات الحساسة، التي تلعب على الوتر الطائفي والمذهبي في هذه الظروف الخطرة.

واعتبر أنّ التداعيات كانت وما زالت وخيمة، من خلال إحياء حالة تطرّف على مستوى القاعدة السنيّة الشعبية التي يغيب عنها الحريري، اذا سلمنا بأنّ اعتكافه كان مرتبطاً بقرار، وكان يتجنّب دخول هذه المعركة، ولذا انسحب من الحياة السياسية في توقيت صعب، من دون ان يستطيع احد ان يُملي الفراغ، ما جعل بعض أبناء الطائفة يسيرون نحو الحالات المتطرّفة رفضاً لكل ما جرى، لكن احتضان مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان، كان وما زال الحل السليم والأبرز لجمع الطائفة السنية.

صونيا رزق- "الديار"


لقراءة المقال كاملا إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2148429


الأكثر قراءة

حزب الله يدشّن أولى غاراته الجوية... ويواصل شلّ منظومة التجسس ترسيم الحدود مع لبنان ورطة اسرائيلية... و«مقايضة» اميركية في رفح!