اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أفادت المعلومات بأن الدول الخماسية تتحرك تحت ضغط الوقت، ويروج سفراؤها في بيروت بأن الوقت يضيق، لأن «إسرائيل» أبلغت الولايات المتحدة أنها ستمنح الجهود الديبلوماسية للتوصل إلى اتفاق جديد ، يُبعد حزب الله إلى شمال نهر الليطاني، حتى نهاية الجاري، وبعد ذلك ستوسع الهجمات ضد حزب الله. وفي هذا السياق، من المرتقب أن يشارك آموس هوكشتاين في اجتماع دول الخماسية، واذا حصل هذا الاجتماع فهذا يعني، بحسب اوساط مطلعة، رفع مستوى المحادثات وتدخلاً مباشراً للبيت الأبيض، لان الافتراض الأساسي لدى واشنطن أن المفاوضات السريعة بين «إسرائيل» ولبنان والتوصل إلى اتفاق نهائي حول الحدود، ستحيد حزب الله وتسمح بنشر الجيش اللبناني هناك. عندها يمكن أن تطلب بيروت من حزب الله سحب قواته. ولكن التهديد بتوسيع الحرب لن ينتظر حتى تبدأ «إسرائيل» ولبنان في النقاشات حول ترسيم الحدود، أو إنهاء المحادثات من أجل بدء انتشار جديد للجيش اللبناني وحزب الله.
ابراهيم ناصر الدين - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2148762

الأكثر قراءة

هل نجح ماكرون في مفاوضاته مع ولي العهد بن سلمان باعادة الاهتمام السعودي الى لبنان؟ مستشار ترامب للشرق الاوسط مسعد بولس اوضح قبول ادارة ترامب تحديد 9 كانون الثاني لجسلة انتخاب الرئيس الهجوم في سوريا هدفه الوصول الى الهرمل وتطويق الحزب