اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

لمّحت أوساط سنية واسعة الإطلاع الى ان المدير العام لقوى الامن الداخلي اللواء عماد عثمان راعى في التشكيلات لعدد من الضباط وزير الداخلية بسام المولوي، بينما تجاهل وتجاوز رئيس فرع المعلومات العميد خالد حمود ولم يأخذ برأيه في اي اسم لضابط استبعد، واللافت انهم من الدائرة المقربة لحمود داخل "المعلومات".

ومع "تطنيش" الشيخ سعد الحريري عن معركة التنافس داخل "تياره" وبين المحسوبين عليه، تكشف الاوساط ان الكباش السني سيكون بعد الأمن على المؤسسة القضائية، اذ يغادر مدّعي عام التمييز غسان عويدات مكتبه في قصر العدل في 21 شباط المقبل من دون ان يسمي خليفة له، رغم "الهمس" بأن خليفته سيكون القاضي محمد الحجار بالتكليف، بعدما رفض كل من القاضيين الشيعيين علي ابراهيم وندى دكروب تسلم "كرة النار". وهنا تكشف الاوساط ان الامر متروك لعويدات نفسه لحسم الامر، وسط حديث عن خلاف على اسم القاضي السني الذي سيخلفه ولو وكالة.


علي ضاحي- "الديار"


لقراءة المقال كاملا إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2148775


الأكثر قراءة

مبادرة رئاسية فرنسية شرطها هدنة في غزة... «الرباعي» في الديمان: لن نورط سيدنا في الزواريب ونحن جزء من معادلة الرئاسة اجتماع اميركي ــ «إسرائيلي» افتراضي حول لبنان واستهداف موظفي اليونيفيل قيد المتابعة