اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

اشارت مصادر متابعة الى ان الهجوم المستجد لرئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل يعود الى تلقف "انتيناته" وجود صفقة رئاسية ما، بطلاها قائد الجيش العماد جوزاف عون ورئيس "تيار المردة" سليمان فرنجية، اذ يبدو واضحا ان الذهاب الى مجلس النواب اليوم سيجعل المعركة محصورة بين الشخصيتين، مع ارجحية لمصلحة قائد الجيش.

من هنا والكلام للمصادر، فان البياضة قررت الهجوم، طارحة شروطها للسير بأي تسوية، اذ ان النائب البتروني قد صعّد من شروطه، ليضيف الى شرطيِ الصندوق السيادي واللامركزية الموسعة، الذين ينزعا من الطائفة الشيعية كل المكتسبات التي سبق وحققتها حول امساكها بوزارة المال، امر الاتفاق على البرنامج الرئاسي للحكم للست السنوات المقبلة، معتبرة ان لارساء هذه القواعد آثاراً سلبية مستقبلا، تماما كما حصل عند اقرار مبدأ الثلث المعطل.

ميشال نصر - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2148674

الأكثر قراءة

غالانت يدعو نتنياهو للمصادقة على المقترح المصري