اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أشار مصدر دبيلوماسي متابع إلى أن التسوية الرئاسية كادت أن تبصر النور خلال الايام القليلة الماضية، بعدما كانت تخطت الثمانين في المئة، إلا أن العملية العسكرية التي بدأتها الولايات المتحدة أعادت إدخال الملف الرئاسي الى الثلاجة، في انتظار ما قد يحصل من تطورات في المنطقة، ومدى اتساع العمليات الأميركية في ضوء ردود فعل قوى المحور.

وتابع المصدر، بأن "الخماسية" الباريسية انطلقت في مقاربتها الجديدة، من أن البلاد بحاجة الى رئيس للجمهورية وحكومة أصيلة لمواجهة تداعيات أي حرب، وبالتالي لجهة قادرة على خوض المفاوضات واتخاذ القرار، خصوصًا أن الوضع الحالي غير سليم، والقوى الممسكة بالسلطة هي من لون واحد، أضف الى ذلك الانقسام العمودي داخل حكومة تصريف الاعمال.


ميشال نصر - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً، إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2152339

الأكثر قراءة

مبادرة رئاسية فرنسية شرطها هدنة في غزة... «الرباعي» في الديمان: لن نورط سيدنا في الزواريب ونحن جزء من معادلة الرئاسة اجتماع اميركي ــ «إسرائيلي» افتراضي حول لبنان واستهداف موظفي اليونيفيل قيد المتابعة