اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
لم تصرف زيارة سفراء «اللجنة الخماسية» على ارض الواقع، ووفقًا لمصادر بارزة فإن ما بات واضحًا هو ثابتتان: الأولى أن «الخماسية» لا تضع فيتو على أي مرشح رئاسي، والثابتة الثانية أن لا بحث جديًا في ملف رئيس الجمهورية إلا بعد توقف الحرب في المنطقة، وسيكون الملف ضمن تسوية دولية - إقليمية عمادها تفاهمات أميركية - سعودية - ايرانية، ولهذا يتمسك رئيس المجلس النيابي نبيه بري بعدم الدعوة إلى جلسات متتالية بلا حوار مسبق، لأن التوافق الخارجي أولًا وحده يسمح بتأمين النصاب لانتخاب رئيس، الأمر الذي ترفضه المعارضة حتى الآن لأن «كلمة السر» لم تصل بعد.
ابراهيم ناصر الدين - "الديار"
لقراءة المقال كاملاً، إضغط على الرابط الآتي:
يتم قراءة الآن
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
22:39
وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون): نعمل عن كثب على صفقة لوقف إطلاق النار في غزة تتضمن قوات لحفظ السلام دون مشاركة القوات الأميركية.
-
22:38
استطلاع رأي لمؤسسة يوغوف: هاريس تتقدم على ترامب في ولايات بنسلفانيا وميشيغن ونيفادا وويسكونسن الحاسمة.
-
21:02
هيئة البث "الإسرائيلية" عن مصادر: "إسرائيل" وحماس متمسكتان بمواقفهما وما يجري إحياء للمحادثات بالإنعاش الصناعي.
-
21:02
هيئة البث "الإسرائيلية" عن مصادر: لا تفاؤل بشأن تحقيق انفراجة بعد تقديم واشنطن مقترحا لسد الفجوات.
-
21:01
القناة 13 "الإسرائيلية" عن مسؤولين أمنيين: الانتقام لمقتل الرهائن ليس صائبا الآن وعلى نتنياهو العمل لإبرام صفقة.
-
21:01
مدير التغذية بمنظمة اليونيسف: أكثر من 50 ألف طفل في غزة يعانون من سوء التغذية الحاد ويحتاجون علاجا فوريا.