اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

لم تصرف زيارة سفراء «اللجنة الخماسية» على ارض الواقع، ووفقًا لمصادر بارزة فإن ما بات واضحًا هو ثابتتان: الأولى أن «الخماسية» لا تضع فيتو على أي مرشح رئاسي، والثابتة الثانية أن لا بحث جديًا في ملف رئيس الجمهورية إلا بعد توقف الحرب في المنطقة، وسيكون الملف ضمن تسوية دولية - إقليمية عمادها تفاهمات أميركية - سعودية - ايرانية، ولهذا يتمسك رئيس المجلس النيابي نبيه بري بعدم الدعوة إلى جلسات متتالية بلا حوار مسبق، لأن التوافق الخارجي أولًا وحده يسمح بتأمين النصاب لانتخاب رئيس، الأمر الذي ترفضه المعارضة حتى الآن لأن «كلمة السر» لم تصل بعد.


ابراهيم ناصر الدين - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً، إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2152375

الأكثر قراءة

مبادرة رئاسية فرنسية شرطها هدنة في غزة... «الرباعي» في الديمان: لن نورط سيدنا في الزواريب ونحن جزء من معادلة الرئاسة اجتماع اميركي ــ «إسرائيلي» افتراضي حول لبنان واستهداف موظفي اليونيفيل قيد المتابعة