اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

كشفت بعض التقارير أنّ ميغان ماركل تواصلت مع كيت ميدلتون، لتتمنى لها الشفاء بعد إجراء عملية جراحية غير معلنة في البطن في منتصف كانون الثاني/يناير ٢٠٢٤.

على أثر المخاوف الصحيّة التي شملت أيضًا تشخيص إصابة الملك تشارلز بالسرطان ، يبدو أن الأمير هاري وميغان ماركل قد

غيّرا موقفهما تجاه العائلة المالكة، حيث اشار مصدر إلى Us Weekly: “لقد اتصلت ميغان بكيت وتشارلز… لذلك تمّت ترجمة هذه الخطوات في طريق المصالحة”.

وأضاف شخص آخر: “ميغان تدعم هاري في كلّ ما يقوم به وتتمنى الأفضل للعائلة المالكة، بما في ذلك كيت”.

وأفاد المصدر أيضًا بأنّ ماركل كانت داعمة لقرار هاري بالذهاب لرؤية والده الملك بعد التشخيص باصايته بمرض السرطان وصرّح لوالده بأنه يحبّه.

كما ان ردّ فعل ميدلتون على اتصال ميغان ماركل كان إيجابيًا.

وتحدّثت التقارير عن أنّ ملك إنجلترا المستقبلي (وليام) أخبر أصدقاءه بأنه سيمنع أية محاولة من قبل شقيقه الأصغر للعودة إلى العائلة المالكة.

وعلى الرغم من تلك المزاعم، لا تزال هذه الاخبار إيجابية بالنسبة لدوق ساسكس وهي وسيلة للعودة إلى إصلاح العلاقة مع عائلته بينما يتكيف الجميع مع حقبة جديدة في غياب الملكة إليزابيث الثانية على رأس القيادة.

وأضاف أحد المصادر: “يمكنهما (هاري وميغان) استخدام هذا التحوّل كنقطة بداية. الإجماع هو أن الحياة قصيرة للغاية، وهناك أمل في أن يؤدي ذلك إلى رأب الصدع”.

الكلمات الدالة

الأكثر قراءة

صرخة معلولا: أيّها الأسد أنقذنا