اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

كشفت أوساط سنية بيروتية ان حركة رئيس الحكومة السابق سعد الحريري "الواسعة" لم تحظ ببركة السعودية، اذ كان المطلوب ان تكون محصورة بذكرى 14 شباط وتوابعها من دون زيادة او نقصان، وليس ان تكون "أوسع من المعتاد" ومقياسا لشعبية الحريري وحضوره السني.

وتشير الأوساط الى ان رسائل "عتب" وصلت الى دار الفتوى وبعض المشايخ على توسيع "بيكار التضامن" مع الحريري، وزيارة مفتي الجمهورية على رأس وفد علمائي الى بيت الوسط فيه "مبالغة"، اذ كان يتوقع ان يزور الحريري دار الفتوى وليس العكس.

وتكشف الأوساط ايضاً ان استمرار "الحُرُم" السعودي على عودة سعد الحريري السياسية الى لبنان وعودته مرة جديدة الى الإمارات، قد أشعل مرة جديدة الصراع على النفوذ بين "الأحمدين" أحمد الحريري وأحمد هاشمية، وكذلك بين الأحمدين والوزير السابق محمد شقير، حيث حرص الثلاثة على "التخييم" في بيت الوسط لدى مكوث الحريري فيه، ومحاولة كل من الثلاثة أن يكون الأقرب اليه ، رغم ان الحريري التقى الثلاثة قبل زيارته لبنان في 12 شباط الماضي.


علي ضاحي- الديار


لقراءة المقال كاملا ضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2159785

الأكثر قراءة

ماذا في رأس يحيى السنوار ؟