اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

اشارت مصادر قيادية في الثامن من آذار الى ان الاجابات اللبنانية المطلوبة وصلت الى الوسيط الاميركي آموس هوكشتاين خلال وجوده في "اسرائيل"، عبر رسائل ميدانية واضحة، معتبرة ان قوة موقف حارة حريك تكمن في وقوف الحكومة الى جانبها وتبني وجهة نظرها في ما خص وقف اطلاق النار، وهو امر قائم على رباعية السراي - كليمنصو - الحارة والى حد ما الرابية، رغم كل الاختلافات اخيرا معها والتباين الواضح في وجهات النظر، وهو الامر الاساس الذي حاول هوكشتاين نسفه خلال لقاءاته الاخيرة، ولعل تلك كانت مهمته الاساسية وهدفه المركزي.

واكدت المصادر ان الرد كان واضحا، لا يحمل اي تفسير، في كلام قائد فيلق القدس اللواء قآأني الذي اكد وحدة الساحات، من جهة، وتصريح القيادي في حماس اسامة حمدان، من جهة ثانية، الذي كشف عن ان لا قبول باي تسوية في غزة بعيدا عن باقي الساحات، وهما امران ترجما ميدانيا، اولا، في اعلان المقاومة العراقية تنفيذها عملية اغارة بالمسيرات على اهداف في الداخل الاسرائيلي من جنوب لبنان، وهو تطور لافت في التوقيت والهدف، والثاني، تصعيد الحوثيين الخطر عبر استهدافات قاتلة للسفن العابرة في البحر الاحمر، سواء عبر اغراقها، او التسبب باضرار بشرية بين قتيل وجريح بين اطقمها.

ميشال نصر - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2160006


الكلمات الدالة

الأكثر قراءة

«اسرائيل» تواصل التهويل: انسحاب حزب الله او الحرب الشاملة تعديلات بالشكل لا بمضمون «الورقة الفرنسية» لا بروفيه وامتحان موحد لـ«الثانوية»