اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

بعد كلام عضو اللقاء الديمقراطي النائب بلال عبدالله للديار بان الشغور الرئاسي سببه انانية الاطراف اللبنانية وليس حرب غزة، اعتبرت مصادر في المعارضة انه لا يجوز التعميم في هذا المجال، بمعنى ان المعارضة ترى ايضا ان عدم انتخاب رئيس للجمهورية ازمة داخلية، مشيرة الى ان «ولادة» اللجنة الخماسية كانت بعد حصول الشغور الرئاسي، وهدفها انهاء هذه الوضع القائم في لبنان. ولفتت الى ان هناك قوى لبنانية تمسكت بمرشحها الرئاسي وعطلت النصاب، الى جانب عدم حصول جلسة مفتوحة بدورات متتالية لانتخاب رئيس.

واضافت مصادر المعارضة ان اليوم التوجه السائد في الملف الرئاسي هو الخيار الثالث الذي يقضي بوضع اسماء مرشحين لرئاسة الجمهورية، يليه تشاور وتفاوض للتوصل الى اجماع على مرشح واحد، ومن ثم يصوت النواب في البرلمان وينتخبون رئيسا. وهنا رأت مصادر في المعارضة ان فريق الممانعة لا يريد الا مرشحه الرئاسي، ولا يقبل الخيار الثالث، ولذلك ترفض المعارضة تحميلها مسؤولية استمرار الشغور الرئاسي.


نور نعمة - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً، إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2161688

الأكثر قراءة

زلزال قضائي: توقيف رياض سلامة... ماذا في المعلومات ولماذا الآن؟ الضغط الدولي غير كافٍ في احتواء إجرام نتنياهو تعزيزات الى الضفة الغربية... وخشية من تكرار سيناريو غزة