اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب


وفقا للمعلومات المتوافرة لـ«الديار»، فانه لا يوجد أي مؤشر جدي على إمكانية حصول تطور إيجابي في الملف الرئاسي قريبا، لا سيما ان المعطيات الداخلية أو الخارجية لا تبعث على التفاؤل في المدى القريب.

وفي هذا المجال، قال مصدر سياسي مطلع لـ «الديار» أمس: «ان الأمور مجمدة حتى إشعار آخر، وان أي حديث عن معطيات إيجابية او احتمال حصول خرق في جدار أزمة الملف الرئاسي هو مجرد تكهنات».

وأضاف «ان كل شيء مؤجل، وهناك ثلاثة تأجيلات تؤخر الحل: إنتظار عودة التحرك على غير محور بعد العيدين، إنتظار تحقيق الهدنة او وقف اطلاق النار في غزة، إنتظار ما سيؤول اليه الوضع في الجنوب».

ورأى انه بانتظار هذه العناصر الثلاثة، يبقى المشهد معقدا، ويبقى الحديث عن حلول يدور في حلقة مفرغة.


محمد بلوط- الديار 


لقراءة المقال كاملا إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2163532


الأكثر قراءة

اكثر من حجمه