أعلنت نقابة المعلمين أن "الأعياد تحلّ والأساتذة المتقاعدون لم يتقاضوا زيادات على الرواتب عن شهر آذار رغم البروتوكول الذي وقعناه مع اتحاد المؤسسات الخاصة، ورغم الوعود باحترامه، وذلك لأن خمسمئة مدرسة خاصة لم تلتزم بتسديد الدفعة الأولى لصندوق التقاعد".
وقالت في بيان: "من هنا نطالب بوقف هذه المأساة وأن تبادر المدارس الخاصة إلى تسديد الدفعة الثانية للصندوق قبل ١٥ نيسان الحالي، كي يدفع ٦ رواتب إضافية إلى الأساتذة المتقاعدين في أسرع وقت ممكن، لأن ما حدث في شهر آذار معيب، أن تترك ٥٠٠٠ عائلة تموت من الجوع بمليون ومليوني ليرة في الشهر! ولا من يسأل من المؤسسات الخاصة".
وحذرت النقابة من استمرار الوضع على ما هو عليه، راجيةً عدم جرّها إلى الإضراب حرصا على العام الدراسي.
وطلبت من وزير التربية ورئيس مجلس النواب تصحيح الخطأ وإدراج قوانين المعلمين في أول جلسة تشريعية مقبلة وإقرارها، حفاظًا على صندوق التعويضات الذي يؤمن تعويضات الآلاف من المعلمين.
وقد كان للنقيب محفوض زيارات إلى عدد من النواب وضعهم فيها بأجواء الكارثة التي تهدد صندوق التعويضات آخرها اليوم للنائب أديب عبد المسيح الذي وعد بمتابعة القوانين مع نائب رئيس مجلس النواب الياس بو صعب والمعنيين لإقرار القوانين وإنقاذ صندوق التعويضات وتأمين الزيادات بشكل منتظم للأساتذة المتقاعدين، بحسب بيان نقابة المعلمين.
الكلمات الدالة
يتم قراءة الآن
-
اكثر من حجمه
-
بالوثيقة- إليكم مواعيد دفع رسوم السير لسنة 2024
-
الورقة الفرنسيّة المعدّلة عند بري... وحزب الله يُحدّد ملامح «اليوم التالي» التعديلات تتضمّن إعادة «انتشار» لا انسحاب للمقاومة... ماذا عن ملف الغاز ؟ توصية المعهد القومي «الإسرائيلي»: لا تغامروا بحرب شاملة في الشمال !
-
لا تكونوا رمالاً بشريّة
الأكثر قراءة
عاجل 24/7
-
10:50
غارات جوية على تمركزات لقوات الدعم السريع في الفاشر
-
10:49
وزارة الخارجية الصينية: فتح وحماس اتفقا على مواصلة الحوار لتحقيق وحدة فلسطينية في أقرب وقت
-
10:40
قصف مدفعي اسرائيلي لأطراف عيتا الشعب
-
10:39
من المتوقع أن ترد حماس على مقترح صفقة التبادل مساء الغد (العربية)
-
09:58
وسائل إعلام إسرائيلية: رئيس المعارضة يائير لابيد: الأسعار ترتفع والطبقة الوسطى تنهار وإذا لم ترحل هذه الحكومة التي تكلفنا باهظاً فإن الأسعار ستواصل الارتفاع
-
09:42
وسائل إعلام "اسرائيلية": وفد "إسرائيلي" يتوجّه إلى القاهرة لبحث صفقة تبادل المحتجزين