اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أشارت مصادر مواكبة ألى أنه اذا صدقت النوايا والمعطيات المتوافرة عن النقاشات التي تشهدها كواليس بكركي بين الاطراف المسيحية المختلفة والخارج ، والتي تتقاطع كلّها وبإقرارٍ الاطراف جميعا عند نقطة على إلزامية تحقيق تقدّم جدي، في طريق الاعلان عن وثيقة موحدة ترعى الخطوط العامة للاستراتيجية المسيحية في خوض الاستحقاقات المسيحية والتموضع الجديد، يُفترض بهذا الواقع الجديد ان يكسر المراوحة السلبية التي تطبع الاستحقاق الرئاسي منذ أشهر.

وتابعت المصادر بأن تواصل رئيس "تيار المردة" سليمان فرنجية مع الصرح البطريركي بعيد لقائه سفراء "خماسية" باريس في بنشعي، وما ادلى به من مواقف، يشير إلى رغبة الاخير الضمنية بالعودة الى الطاولة، شرط ان لا تكون غايتها اقصاءه، بعدما التقط عددا من الإشارات غير المشجعة، من وعكة السفير السعودي الى برودة السفيرة الاميركية، وهو ما حتم عليه إعادة النظر في تموضعه المسيحي، خصوصا ان المقربين من بنشعي غير مرتاحين للمسار العام للمعركة.

ميشال نصر - الديار

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2168848

الأكثر قراءة

عمليات اسرائيلية مكثفة في رفح والاستعدادات لحرب موسعة تتواصل! التيار والقوات في سجال «الوقت الضائع»