اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

هناك بعض الإشارات التي يمكن قراءتها في السباق الرئاسي، إذ لم تكن الوعكة الصحية للسفير السعودي في لبنان وليد البخاري، والتي غيّبته عن لقاء "الخماسية" مع رئيس تيار "المردة" سليمان فرنجية في بنشعي، بعيدة عن الرسائل السياسية التي تقوم المملكة بإرسالها لبنانياً ودولياً أيضاً، لأن غياب السفير عن اللقاء وحضوره باليوم التالي لم يكن وليد صدفة، وقد تركت الحادثة أثرها في بنشعي بحسب مصادر سياسية متابعة.

محمد علوش - الديار

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2169044

الأكثر قراءة

نتائج زيارة هوكشتاين لاسرائيل: تقدم وايجابية ومجازر وتدمير؟! نتانياهو يراهن على الوقت لفرض هدنة مؤقتة مرفوضة لبنانيا الجيش الاسرائيلي منهك... ولا بحث بتجريد المقاومة من سلاحها