اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

ذكر مدير شؤون وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” في غزة سكوت أندرسون، اليوم أن “المنطقة الإنسانية الموسعة حديثًا في المواصي، حيث وجه الجيش "الإسرائيلي" آلاف الأشخاص من شرق مدينة رفح للإخلاء إليها، ليست مناسبة تمامًا للعيش”.

وقال إن “الجانب الساحلي الغربي من قطاع غزة منطقة رملية فيها الكثير من الشواطئ، وهو ليس مكاناً مناسباً للناس ليقيموا خيامهم ويكونوا قادرين على المكوث ومحاولة العيش وتلبية احتياجاتهم الأساسية كل يوم”.

وأضاف: “أعلم أنهم وسعوا المنطقة مؤخراً، ولكن الكثير منها تقع في خان يونس، التي ما زلنا نحاول أن نجعلها تتعافى من عملية حدثت هناك، كان هناك الكثير من الدمار، الكثير من التأثير على المرافق مثل الرعاية الصحية، وحقا ما يفعلونه هو الانتقال من منطقة واحدة إلى أخرى من المفترض أن تكون أكثر أمانا”.

من جانبه، قال المتحدث باسم جيش الاحتلال "الإسرائيلي" نداف شوشاني إن “المنطقة الإنسانية الموسعة في المواصي، وهي بلدة ساحلية في جنوب قطاع غزة غربي خان يونس، تضمنت مستشفيات ميدانية وخيماً وكميات متزايدة من الغذاء والماء والأدوية والإمدادات الإضافية”.

وذكر شوشاني أن “جزءاً من توسيع المنطقة الإنسانية شمل إصلاح خط مياه محلي”.

الأكثر قراءة

المقاومة والخروقات الاسرائيلية: فرصة للدولة وجهوزية للرد واشنطن لإضعاف حزب الله داخليا «والعين» على إعادة الإعمار غضب المستوطنين في الشمالي دفع نتانياهو للتصعيد الكلامي؟!