اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

إن زيارة قائد الجيش العماد جوزيف عون الى الدوحة ستكون الاولى باطار سلسلة زيارات لمسؤولين لبنانيين وجهت اليهم القيادك القطرية دعوات لزيارتها. فصحيح ان رئيس المجلس النيابي نبيه بري كان اوفد قبل فترة معاونه السياسي النائب علي حسن خليل للقاء مسؤولين قطريين بدعوة منهم، الا انه اعيد تزخيم الحراك مؤخرا خاصة بعدما تبين ان جهود "الخماسية" تدور في حلقة مفرغة. وتقول مصادر مطلعة على الملف ":تعتقد الدوحة انها قادرة ان تحقق خرقا في هذا الملف، نظرا لعلاقاتها الممتازة مع كل القوى السياسية اللبنانية، وانها سبق ان نجحت في هذا الملف في العام 2008 ، وبالتالي لا شيء يمنع ان تعيد الكرة اليوم".

وتضيف المصادر: "كما انه وفي ظل التردد السعودي في الانخراط الكلي بالملف اللبناني والابقاء حصرا على الحضور، من دون ان يكون مؤثرا في الملفات وبخاصة ملف الرئاسة، تعتبر قطر انها قادرة على تحقيق الخرق اللازم ، خاصة وان الدور الذي تلعبه في حرب غزة عزز حضورها ودورها التفاوضي، وبالتحديد لدى حزب الله الممسك راهنا الى حد كبير باللعبة الرئاسية، من خلال الامساك المتواصل بورقة رئيس تيار "المردة" سليمان فرنجية".

بولا مراد - الديار

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2173130

الأكثر قراءة

لبنان «ساحة» والسفيرة الاميركية: انتخبوا رئيسا قبل 15 ايلول والا الانتظار؟ «هدهد 3» ترصد قاعدة «رامات دافيد» وارباك في الاستخبارات العسكرية الاسرائيلية هل تصدر الحكومة دفعة من التعيينات؟ ابو حبيب الى سوريا؟