اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أبدت مصادر دبلوماسية ميلها نحو التشاؤم، ذلك ان الحركة السياسية الحالية هي لملء الوقت الضائع، وان الامور وفقا لمنحاها الاقليمي، وبعد العطف والالتفاف حول رئيس الوزراء "الاسرائيلي" بعد قرار المحكمة الجنائية الدولية، يؤشر الى ان الملفات اللبنانية ذاهبة الى مزيد من التأزيم، في ظل تقدم فريق الرئيس ترامب وطروحاته الساحة، والتي قد تترجم في لبنان خيارات شبيهة بفترة عام 1982.

ميشال نصر - الديار

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2174797

الأكثر قراءة

صرخة معلولا: أيّها الأسد أنقذنا