اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

اعتبرت مصادر معنية بالملف الرئاسي ان ما يحصل منذ ايام هو هجوم مضاد من «الثنائي الشيعي» على خصومه السياسيين، لافتة الى «تفاهم غير معلن على التصويب على كون المعارضة ترفض الوفاق الوطني وتدفع للكسر والمواجهة». واشارت المصادر الى انه «يفترض التوقف عند دخول الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله مباشرة على خط الرئاسة للتأكيد الا ربط بين الرئاسة والحرب وأن سبب تعطيل الاستحقاق الرئاسي هو خلافات داخلية وفيتوات خارجية، انما يؤكد ان هناك نهجا جديدا من التعاطي مع الملف من قبل «الثنائي» اكثر تشددا وتمسكا بمرشحه رئيس «المردة» سليمان فرنجية.

بولا مراد - الديار

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2177507

الأكثر قراءة

ايجابيات نيويورك لا تلغي الخوف من حسابات نتانياهو الخاطئة ميقاتي يعود من العراق قلقا… وعقبتان امام حل «اليوم التالي»؟