اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

قال متحدث باسم جهاز الخدمة السرية الأميركي إن هناك استعداد للأحداث التي ستقام في مطلع الأسبوع في واشنطن العاصمة، والتي من المحتمل أن تتجمع فيها حشود كبيرة، بالقرب من مجمع البيت الأبيض، لناشطين مؤيدين للفلسطينيين يطالبون بإنهاء الحرب في غزة والدعم الأميركي لإسرائيل.

وذكرت وسائل إعلام أميركية أن هناك مجموعة من المسؤولين الأميركيين الذين استقالوا خلال الأشهر الماضية بدأت بالتعاون من أجل الضغط على الرئيس الأمريكي والحكومة لتغيير مسارها.

ومن هؤلاء المسؤولين جوش بول، وهاريسون مان، وطارق حبش، وأنيل شيلين، وهالا هاريت، وليلي جرينبيرج كول، وأليكس سميث، وستايسي جيلبرت، والذين استقالوا من وزارة الخارجية قالوا إن إدارة بايدن تجاهلت وجهات نظرهم ومخاوفهم ولم تلتفت إليها.

فيما أكدوا أن لديهم العديد من الزملاء الذين ما زالوا يعملون داخل الحكومة ويدعمون نفس موقفهم، مشيرين إلى أن هؤلاء الموظفون سواء قرروا لاحقا الاستقالة أو البقاء والمعارضة من الداخل، سيكون ذلك بمثابة زيادة الضغط على الإدارة لتغيير سياستها. كما رأوا أن الإدارة الأميركية لم تدرك الضرر الذي خلفته سياستها على مصداقية البلاد.

الأكثر قراءة

صرخة معلولا: أيّها الأسد أنقذنا