اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

بعد التقرير الذي قدمه امين سرها بيترو بارولين، قررت حاضرة الفاتيكان تعليق جميع المواعيد التي كانت ستعطى لمسؤولين سياسيين مسيحيين، اعتراضا على ادائها وتحميلا لها لوزر ما وصلت إليه الأوضاع المسيحية.

وبحسب مصادر بابوية فإن أبناء الطائفة لم يجيدوا ترجمة الإرشاد الرسولي، ولا توجيهات الكنيسة الأم، والتي خرج بعض أبنائها للتغريد خارج سربها.

ميشال نصر - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:
https://addiyar.com/article/2183517

الكلمات الدالة

الأكثر قراءة

أزمة الشيعة... أزمة وجود