اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أكد وزير العدل السابق البروفسور ابراهيم نجّار لـ "الديار"  أنه "لا رئيس للجمهورية ما دام سيُطرَح الرئيس غير السيادي أو غير المستقل فعلاً، وأقولها بكل وضوح، فالقصة ليست من يتحمّل مسؤولية الشغور أو التعطيل، لأن لا أحد مستعد أن يتم أخذ لبنان إلى معسكر يتناقض مع تاريخه وانتمائه. وبالتالي، فالمسألة ليست مسألة لا سليمان فرنجية ولا جهاد أزعور أو زياد بارود، إنما هي مسألة وجودية بالنسبة لتوجّه لبنان المقبل".

واضاف: "يجب أن نكون عمليين، ففي البرلمان اللبناني ما من أكثرية واضحة أو أقلية واضحة، لذلك، فإن بنية البرلمان اليوم لا يمكن أن تنتج رئيساً توافقياً، إلا إذا اعتبرنا أن تصريح الرئيس بري عندما تحدث عن وجود عدة أسماء، يعني ضمناً أنه تخلّى عن المرشح الذي كان هو عرّابه، فقد قال الرئيس بري مؤخراً للنواب أن يجتمعوا ويمنحوه عشرة أيام لانتخاب الرئيس لأن لديه أربعة أو خمسة أسماء، فهذا يعني أن ما يقال علناً يختلف كلياً عما يضمره الرئيس بري".

فادي عيد - "الديار"

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي:

https://addiyar.com/article/2187054

الأكثر قراءة

إنهم يقتلون أميركا...