اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

أشارت اوساط سياسية الى ان الطبخة بين ميرنا الشالوحي وعين التينة، والتي دخل على خطها "بيك" المختارة لم "تستوي" بعد، الا انها بالتأكيد لم "تشوشط" نتيجة تمسك حزب الله ببعض الملفات الداخلية، وعدم استعداده "للتضحية" بها حالياً.

ورأت المصادر ان حارة حريك غير مستعدة للتفاوض على اوراق في الداخل، مقابل تغطية حكومة تصريف اعمال لن "تقدم او تؤخر"، حتى في حال عودة المسيحيين اليها، كما ان المطلوب مقابل تخفيض ميرنا الشالوحي لسقفها في ما خص موضوع الحرب جنوبا، اكبر بكثير، هذا دون اغفال مواقف بكركي العالية السقف والتي ستستمر، رغم جلسات التفاوض الجارية معها.


ميشال نصر - الديار

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2187492

الأكثر قراءة

الضفة الغربيّة... إن انفجرت