اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب

فيما يترقب العالم، ومعه اللبنانيون ضمنا، طبيعة الرد المرتقب من حزب الله، بعدما المح السيد نصرالله الى المصانع "الاسرائيلية" التي استغرق انشاؤها 34 عاما والتي تساوي مليارات الدولارات، والمعرضة بحسب السيد نصر الله للزوال بغضون ساعة لا بل نصف ساعة، اشارت احدث الاحصاءات الى توسع البيئة الداعمة لحزب الله بحربه على "اسرئيل"، بعدما كانت جهات عدة داخلية لا تحبذ جبهة المساندة لغزة. وتتحدث الارقام بان نسبة السنّة كما الدروز المؤيدين لما يقوم به حزب الله ارتفعت بالفترة الاخيرة ، لاسيما على الجبهة الدرزية بعد تصريحات رئيس الحزب "التقدمي الاشتراكي" سابقا وليد جنبلاط، الذي نجح بوأد الفتنة الدرزية - الشيعية التي كان يمهد لها العدو الاسرائيلي عبر حادثة مجدل شمس، كما مواقف جنبلاط التي اتت بعيد استهداف الضاحية واغتيال شكر، والتي بدا فيها الزعيم الوحيد الذي اعلنها صراحة بعيد الاعتداء بساعات بمواقف واضحة لا لبس فيها اذ قال: "هذا الاعتداء لن يغير بالمعادلات والمقاومة مستمرة"، واضاف: "لا يمكن فصل مسار المقاومة في لبنان عن غزة والضفة الغربية ، و"إسرائيل" هي التي تعتدي وتقتل وتتمادى في القتال".


جويل بو يونس  -الديار

لقراءة المقال كاملاً إضغط على الرابط الآتي: 

https://addiyar.com/article/2190245

الأكثر قراءة

شبح الفوهرر في البيت الأبيض